Home سياسة يوسف وهبي من “مهرجان الجونة السينمائي”: كنت أتمنى أن أصبح لاعب كرة...

يوسف وهبي من “مهرجان الجونة السينمائي”: كنت أتمنى أن أصبح لاعب كرة قدم 

12
0
شهدت الدورة السادسة لمهرجان الجونة السينمائي تواجدَ عددٍ كبير من شباب الفنانين المشاركين عبْر أعمال فنية في المهرجان، أو المتواجدين بغرض اكتساب خبرات ومهارات من الفعاليات التي تنظَّم على هامش الدورة الاستثنائية الحالية، ومن بين هؤلاء الشباب: الفنان الشاب يوسف وهبي، والذي شارك في عدة أعمال ناجحة مؤخراً، واستطاع أن ينال استحسان الجمهور.. وعلى هامش مشاركته في المهرجان، التقته كاميرا «سيدتي» وأجرت مسابقة ترفيهية معه، تحمل اسم لعبة الأفلام.
اقرأ المزيد.. قبل انطلاق مهرجان الجونة السينمائي بدورته السادسة.. تعرفوا إلى الأفلام المشاركة

أمنية قديمة

وكشف يوسف وهبي في تصريحات خاصة لـ«سيدتي» عن أنه تمنى أن يصبح لاعب كرة وقتما كان صغيراً، قبل أن يلتحق بالعمل الفني والسينما.

أعمال يوسف وهبي

يُذكر أن “يوسف” حصل على بكالوريا فرنسية، قبل أن يتخرج في كلية ريادة الأعمال ومن قسم التسويق بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.
واستطاع لفت الأنظار إليه بعدما شارك في الجزء الثالث من مسلسل: ليه لأ، مع نیللي كریم، وصلاح عبدالله، وعایدة ریاض.. كما شارك في الجزء الأول من مسلسل: موضوع عائلي، مع: ماجد الكدواني، محمد شاھین، طه دسوقي، ورنا رئیس.
كما شارك مؤخراً في مسلسل “صوت وصورة”، والذي حقق نجاحاً مبهراً، مع: حنان مطاوع، ونجلاء بدر، وصدقي صخر.

تفاصيل الدورة السادسة

يُذكر أن مهرجان مهرجان الجونة السينمائي شهد عرضَ عددٍ من الأفلام السينمائية المميزة، ومن بينها: الفيلم الفرنسي “تشريح سقوط”، والفيلم الفلسطيني “الأستاذ”، والسوداني “وداعاً جوليا” وغيرها.
كما شهدت فعاليات الدورة السادسة من مهرجان الجونة، عرضَ الفيلم القصير “60 جنيه” للمرة الأولى عالمياً، للمخرج عمرو سلامة، ويعَد فيلم 60 جنيه، هو أول فيلم سينمائي يُشارك فيه مؤدي الراب زياد ظاظا.
يُذكر أن فعاليات الدورة السادسة من مهرجان الجونة السينمائي، انطلقت بعد تأجيله بسبب الأوضاع الراهنة في المنطقة العربية، وشهد حفل الافتتاح حضورَ عدد كبير من نجوم وصُناع السينما في الوطن العربي، وقررت إدارة المهرجان التخلي عن السجادة الحمراء المتعارَف عليها بالمهرجانات السينمائية، واستبدلت بها السجادة الرملية، أو كما تُلقب بـ”sandy carpet”، والتي تتسم بلون الأرض، وكانت الدورة السادسة من المهرجان قد انطلقت من دون أيّة أجواء احتفالية.